سجلت الدنمارك خلال السنة الماضية رقما قياسيا في انخفاض عدد طالبي اللجوء بسبب تضافر جائحة كورونا وصرامة الإجراءات، ما أدى إلى تحول نوعي لم يشهده البلد الاسكندنافي منذ أن بدأت السجلات في عام 1998.