حذر البروفيسور مصطفى الفاهيم، الباحث بالمركز الوطني للبحث العلمي والمسؤول عن المنصة الجينومية، من أن الانتشار الجماعي المتسارع لأوميكرون قد يطال الأشخاص ذوي الهشاشة الصحية، ما يتسبب في دخولهم بأعداد متنامية إلى أقسام الإنعاش والعناية المركزة، ويفضي - بالتالي - إلى مزيد من الضغط على المنظومة الصحية.