مع دخول شهر رمضان المبارك تتغير العادات ويرتفع الطلب على المواد الغذائية، فيَبرُزُ أكثر، دور المراقبة للتحقق من مطابقة هذه المواد للمعايير المعمول بها ولتَجنب أي ضرر بصحة المستهلك المغربي وضمان استفادته من الفوائد الصحية لصيام هذا الشهر الفضيل، فما أهم الإجراءات التي تتخذها الجهات الوصية من أجل حماية المستهلك؟ وأي دور للمجتمع المدني في هذا الجانب؟ كيف يمكن رفع مستوى الوعي لدى المستهلك، وجعله مُستهلكا يقِظا؟

أسئلة مِن ضمن أخرى طرحها يونس الشيخ على كل من رئيس قسم السلامة الصحية للمنتجات الحيوانية والمنتجات الحيوانية الثانوية والأعلاف، بالمكتب الوطني للسلامة الصحية ONSSA الدكتور هشام عليبو، ومحمد بنقدور الرئيس المؤسس للجامعة الوطنية لجمعيات المستهلكين بالمغرب، وعلي الغنبوري، مدير البرامج بمرصد العمل الحكومي.