خلافا للمواضيع التي طغت على الحملة الانتخابية في عدد من البلدان الأوروبية، والتي طالت القدرة الشرائية للمواطنين والوضع الاقتصادي للبلاد، هناك احتكار في فرنسا لقضايا العنصرية والعلاقة مع الأجانب كعنوان أساسي للحملة الانتخابية المقبلة